جامعة فيلادلفيا تصدر أعمال مؤتمر الخطاب النسوي في الوطن العربي

أصدرت جامعة فيلادلفيا الأردنية بالتعاون مع دار فضاءات للنشر والتوزيع، أعمال مؤتمرها الدولي الثالث والعشرين (الخطاب النسوي في الوطن العربي) الذي انعقد ما بين 23 -  25 نيسان 2019، وشارك فيه مئة باحثة وباحث. وقد تولّى مهمة تحرير ومراجعة الإصدار كل من: غسان عبد الخالق، عمر كفاوين، هالة العبوشي، نداء مشعل.

هذا وقد اشتمل المجلد الأول، على كلمات الافتتاح لكل من: مستشار الجامعة الدكتور مروان كمال ورئيس الجامعة الدكتور معتز الشيخ سالم ورئيس اللجنة المنظّمة الدكتور غسان عبد الخالق وضيفتي الشرف الدكتورة هند أبو الشعر والدكتورة مليحة مسلماني. وجاءت الأبحاث المحكّمة والمجازة للنشر ضمن المحور الأول ( الإطار النظري والتاريخي ) على النحو التالي: مرأة في المرآة / اليامين بن تومي، النسوية في العالم الإسلامي / محمد بركات، الجدل الفكري حول المرأة / بسام البطوش، الدراسات النسائية في العالم العربي / مي عبد الله، الخطاب النسوي إلى أين / ليليان قربان، قراءة فلسفية في الخطاب النسوي / فوزية مراد، التكوين السوسيولوجي للكتابة النسوية / سليم بركان، ما بعد النسوية / عايدة فحماوي، هوية الكتابة النسوية المعاصرة / عالمة خذري، الخطاب النضالي للمرأة الجزائرية / محمد مرجع، تمثيلات العنف في الرواية النسوية العراقية / شيماء علي، ثقافة الانسحاب في الخطاب النسوي / قصي كنعان، فاني كولونا بين الدين والتديّن / فيروز مامي.

وأما الأبحاث المحكّمة والمجازة للنشر في المحور الثاني (الخطاب النسوي والعلوم الإنسانية) فقد جاءت على النحو التالي: دور المرأة المسلمة في الحياة السياسية / محمد العمايرة، النسوية الملتوية / سعود الشرفات، أثر صعود الإسلام السياسي في الواقع النسوي / عمران عليان، تمثّلات السلطة السياسية في الواقع النسوي / سبأ صائل، إشكالية الخطاب الديني في فكر فاطمة المرنيسي / فوزي كنزاي،  تجليات الخطاب الديني وأثرها في الخطاب النسوي / منال عواد، الخطاب النسوي في الوطن العربي / إسماعيل العربي، محاولة الاستشراق الإسرائيلي تغيير مسار الخطاب النسوي الفلسطيني / عبدالله أحمد.

فيما جاءت الأبحاث المحكّمة والمجازة للنشر في المحور الثالث (الخطاب النسوي في الفن والإعلام) على النحو التالي: الخطاب النسوي في الفن الفلسطيني / مروان العلان، صورة الانتفاضة في الكاريكاتير النسوي / سارة كسيبي، التمثّلات الانفعالية في رسومات الأطفال الفلسطينيين / كامل كتلو، انطباع الزمان والمكان في القيم التعبيرية للمرأة / محسن علام، الخطاب النسوي في الاتجاه المعماري لدى زها الحديد / محمد عبابنة، دور الخطاب النسوي في الفن التشكيلي الأردني / نهلة ملكاوي، تمثّلات سؤال الهوية النسوية في مسلسل "عويشة" / أنيسة السعدون، تحوّلات صورة المرأة الفلسطينية المناضلة في الإعلام / عمر رداد، الأدب النسوي في الصحافة الأردنية / ماجد الزبيدي. وقد أعقب هذا المحور النص الكامل للبيان الختامي.

وقد اشتمل المجلد الثاني على الأبحاث المحكّمة والمجازة للنشر ضمن المحور الرابع (الخطاب النسوي في الأدب والنقد) على النحو التالي: النسوية والأدب / عبد المجيد زراقط، الخطاب النسوي والبحث عن المابعد في الأدب والنقد / سميرة بن حبيلس، أحلام مستغانمي وألغام خطاب التأنيث / هند سعدوني، خطاب الهوية في الأدب النسوي العراقي / باقر الكرباسي، المرأة في أمثلة سيبويه المصنوعة / محمد أبو عيد، البناء الدرامي في رواية "رحلة ضياع" / فدوى عودة، خصائص لغة الخطاب النسوي في أدب سميرة عزام / حسن أبو الرب، مذكرات عنبرة سلام الخالدي / عبير قطناني، صورة المرأة في أدب المرأة المغاربية / محمد همّوش، التمثيل الوجودي لدونية الأنثى / نضال الشمالي، صورة الرجل في القص النسوي الليبي / أحمد عوين، تمثيلات الربيع العربي في الخطاب الروائي النسوي / أحمد العطوي، النقد الثقافي بين لطيفة الزيات ونوال السعداوي/ سامية قدري، تحولات الوجع في الخطاب النسوي العراقي / نصرة الزبيدي، لغة الخطاب النسوي عند غادة السمان / مصطفى عبيد، الهوية الأنثوية وتمثيلات السلطة الأبوية في الشعر النسوي الجزائري / روفيا بوغنوط، تمثّلات الخطاب النسوي في الأدب العربي / نهى الموسوي، المعنى الشعري في القصيدة النسوية الجزائرية المعاصرة / علي خذري ، صورة النضال في شعرية السطر المغاربي النسوي / كريمة حجازي. هذا وقد أعقب هذا المحور ملحق ضم ثلاثة أبحاث باللغة الإنجليزية لكل من: شادي النعايمة / النساء في أعمال غسان كنفاني، نانسي الدغمي / الأجندة النسوية المؤجلة في الخطاب القومي، تيسير عودة / ملذات المنفى في خرائط فرح نور الدين. وكانت اللجنة المنظّمة للمؤتمر قد تكوّنت من: غسان عبد الخالق، عمرالكفاوين، موفق أبو حمّود، أمجد الزعبي، عرين خليفة، لينة عاشور، فيصل العمري، منتهى الشامي، ريما عرفات. كما اشتمل البيان الختامي للمؤتمر على جملة توصيات ومن أبرزها: إيلاء الإبداعات والدراسات النسوية ما تستحقه من عناية في الجامعات العربية، والعمل على إنشاء مراكز أبحاث متخصصة في الفكر النسوي، ومواكبة ما يصدر في الغرب من دراسات جادة وترجمتها إلى العربية.